القصور والقلاع الأسلامية في الأردن
قصر الحلابات :
ويقع في البادية الأردنية ويعود تاريخه إلى العصر الروماني ، وقد أعاد الأمويون بناءه بعد أن هجر وتردمت معظم أجزائه ، ويوجد بالقرب منه مسجد أثري يعتبر من أروع المساجد الأثرية في الأردن ويرجع تاريخه إلى العصر الأموي.
قصر الحلابات :
ويقع في البادية الأردنية ويعود تاريخه إلى العصر الروماني ، وقد أعاد الأمويون بناءه بعد أن هجر وتردمت معظم أجزائه ، ويوجد بالقرب منه مسجد أثري يعتبر من أروع المساجد الأثرية في الأردن ويرجع تاريخه إلى العصر الأموي.
قصر الطوبة :
ويقع في البادية الأردنية ، ويشبه قصر المشتى في معظم عناصره المعمارية والزخرفية ، والغالب أنه شيد في الوقت الذي شيد فيه قصر المشتى في القرن الثامن الميلادي .
قصر الأزرق :
ويقع في البادية الأردنية ويعود تاريخه الى العصر الروماني ، وقد اعيد بناء هذا القصر في العهد الأيوبي ، كما يفيد النقش الأثري الذي يعلو بوابة القصر ، الذي يشير أن عز الدين أيبك أمر بعمارة هذا القصر سنة 634 هجرية ، ويوجد في داخل القصر مسجد أثري يعود الى العصر نفسه .
قصر عمره :
ويقع في البادية الأردنية وهو عبارة عن قصر صيد صغير وحمام ، وهو من أكثر القصور الأموية احتفاظا بشكله و بنائه ، ويمتاز بالرسومات الجدارية الرائعة ، وقد شيد في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك حوالي سنة (710 م ) .
قصر المشتى :
ويقع في البادية الأردنية على بعد (32 كم ) الى الجنوب الشرقي من العاصمة عمان ، ويمتاز هذا القصر بزخارفه لجميلة المحفورة في الحجر الجيري ، ويعود تاريخه الى العهد الأموي ، وفي سنة 1912 سمح لبعثة المانية أن تأخذ منه ليكون الواجهة الأمامية للمتحف الاسلامي في برلين .
قصر الحرانة :
ويقع في البادية الأردنية على بعد (53 كم) الى الشرق من قصر المشتى ، وقد بني هذا القصر في القرن الثامن الميلادي وهو أحد القصور التي كانت تستخدم للاستراحة خلال رحلات الصيد والقنص في البادية .
قصر القلعة:
ويقع في العاصمة عمان على قمة جبل القلعة ، ويعود تاريخه الى العهد الأموي .
القلاع الاسلامية
قلعة الربض :
وتقع في بلدة عجلون ، وهي من أهم القلاع الاسلامية في الأردن ، بناها عز الدين أسامه أحد قادة صلاح الدين الأيوبي سنة (850 هجرية )1184 م ، وقد لعبت دورا هاما في صد هجمات الصليبيين ومنعهم من التوسع في الأقطار الاسلامية المجاورة.
قلعة السلط :
وتقع في مدينة السلط وتعود الى العصر الأيوبي ، وقد دمرت هذه القلعة ولم يبق منها الا جزء يسير .
قلعة القطرانة :
وتقع على الطريق بين عمان والعقبة في بلدة القطرانة ويعود تاريخها الى العهد التركي .
قلعة الكرك :
بناها المؤابيون ، ثم جددها الأنباط ، وظلت في العصر البيزنطي درعا واقيا للأردن ، وكذلك في العصر الاسلامي حتى احتلت قوات الصليبيين مدينة الكرك ، حيث عملوا اضافات جديدة عليها ، وبعد معركه حطين استسلمت القلعة لقوات صلاح الدين سنة ( 1188 م ) فدخلت في الحكم الأيوبي والمملوكي .
لقد ظلت قلعة الكرك في قبضة الصليبيين مدة لاتزيد عن ست وأربعين سنة في حين بملكها المسلمون مئات السنين فاضافوا عليها اضافات معمارية جديدة ، وطمسوا باصلاحاتهم وما جروه عليها من تعديلات المعالم الصليبية فيها مما أعادها قلعة اسلامية.
قلعة الشوبك :
يرجع تاريخ انشاء هذه القلعة الى عصر الأنباط ، ولكنها حربي في العصر الروماني ، وظلت كذلك طوال الحكم الييزنطي لمنطقة شرق الأردن، ثم تجدد بناؤها في فترة الصراع الحربي بين الساسانيين والبيزنطيين وعندما احتل الصليبيون بيت المقدس قام بلدوين الأول باعادة بناء قلعة الشوبك ، وسماها مونتريال ، ثم غاستسلمت هذه القلعة لقوات صلاح الدين الأيوبي في سنة 1189 م بعد حصار طويل دام سنبين ، وقد اهتم بها الأيوبيون وكذلك المماليك ، وقد أقدم ابراهيم باشا في سنة 1840 م على نسفها بالديناميت . والقلعة بمظهرها الحالي هي قلعة اسلامية في منشآتها ، اللهم الا الأسس الأولى التي عيها فهي في المقام الأول نبطية وفارسية ثم صليبية .
قلعة العقبة :
وتقع في مدينة العقبة ويعود تاريخها الى العهد المملوكي ويظهر داخلها شريط كتابي يشير الى اسم السلطان قانصوه الغوري الذي قام بانشائها .
وتقع في مدينة السلط وتعود الى العصر الأيوبي ، وقد دمرت هذه القلعة ولم يبق منها الا جزء يسير .
قلعة القطرانة :
وتقع على الطريق بين عمان والعقبة في بلدة القطرانة ويعود تاريخها الى العهد التركي .
قلعة الكرك :
بناها المؤابيون ، ثم جددها الأنباط ، وظلت في العصر البيزنطي درعا واقيا للأردن ، وكذلك في العصر الاسلامي حتى احتلت قوات الصليبيين مدينة الكرك ، حيث عملوا اضافات جديدة عليها ، وبعد معركه حطين استسلمت القلعة لقوات صلاح الدين سنة ( 1188 م ) فدخلت في الحكم الأيوبي والمملوكي .
لقد ظلت قلعة الكرك في قبضة الصليبيين مدة لاتزيد عن ست وأربعين سنة في حين بملكها المسلمون مئات السنين فاضافوا عليها اضافات معمارية جديدة ، وطمسوا باصلاحاتهم وما جروه عليها من تعديلات المعالم الصليبية فيها مما أعادها قلعة اسلامية.
قلعة الشوبك :
يرجع تاريخ انشاء هذه القلعة الى عصر الأنباط ، ولكنها حربي في العصر الروماني ، وظلت كذلك طوال الحكم الييزنطي لمنطقة شرق الأردن، ثم تجدد بناؤها في فترة الصراع الحربي بين الساسانيين والبيزنطيين وعندما احتل الصليبيون بيت المقدس قام بلدوين الأول باعادة بناء قلعة الشوبك ، وسماها مونتريال ، ثم غاستسلمت هذه القلعة لقوات صلاح الدين الأيوبي في سنة 1189 م بعد حصار طويل دام سنبين ، وقد اهتم بها الأيوبيون وكذلك المماليك ، وقد أقدم ابراهيم باشا في سنة 1840 م على نسفها بالديناميت . والقلعة بمظهرها الحالي هي قلعة اسلامية في منشآتها ، اللهم الا الأسس الأولى التي عيها فهي في المقام الأول نبطية وفارسية ثم صليبية .
قلعة العقبة :
وتقع في مدينة العقبة ويعود تاريخها الى العهد المملوكي ويظهر داخلها شريط كتابي يشير الى اسم السلطان قانصوه الغوري الذي قام بانشائها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق